تحدى أحد الملحدين علماء المسلمين في أحد
البلاد،
فاختار المسلمين أذكاهم ليرد على الملحد، وحددوا لذلك موعدا.
وفي الموعد المحدد ترقب الجميع وصول العالم، لكنه تأخر !!؟.
فاختار المسلمين أذكاهم ليرد على الملحد، وحددوا لذلك موعدا.
وفي الموعد المحدد ترقب الجميع وصول العالم، لكنه تأخر !!؟.
فقال الملحد للحاضرين: لقد هرب عالمكم وخاف،
لأنه علم أني سأنتصر عليه، وأثبت لكم أن الكون ليس له إله !!
وأثناء كلامه حضر العالم المسلم واعتذر عن تأخره،
تم قال: وأنا في الطريق إلى هنا، لم أجد قاربا أعبر به النهر، وانتظرت على الشاطئ، وفجأة ظهرت في النهر ألواح من الخشب، وتجمعت مع بعضها بسرعة ونظام حتى أصبحت قاربا، ثم اقترب القارب مني، فركبته وجئت إليكم !!.
تم قال: وأنا في الطريق إلى هنا، لم أجد قاربا أعبر به النهر، وانتظرت على الشاطئ، وفجأة ظهرت في النهر ألواح من الخشب، وتجمعت مع بعضها بسرعة ونظام حتى أصبحت قاربا، ثم اقترب القارب مني، فركبته وجئت إليكم !!.
فقال الملحد: إن هذا الرجل مجنون، فكيف يتجمع
الخشب ويصبح قاربا دون أن يصنعه أحد، وكيف يتحرك بدون وجود من يحركه؟!
فتبسم العالم المسلم، وقال: فماذا تقول عن نفسك وأنت مقتنع بـ: أن هذا الكون العظيم الكبير بلا إله ؟!.
فتبسم العالم المسلم، وقال: فماذا تقول عن نفسك وأنت مقتنع بـ: أن هذا الكون العظيم الكبير بلا إله ؟!.
هنا نلاحظ أن العالم المسلم قد ركز على حل المشكلة وليس على المشكلة بحد ذاتها